شريك حياتك Fundamentals Explained

شريك حياتك Fundamentals Explained

Blog Article

wamā kullu guy yahwā yaʕiffu ʔiḏā ḵalā / ʕafāfileī wayurḍī l-ḥibba wal-ḵaylu taltaqī

عندما تملكون نصف إنسانة بروعتها ستعلمون لماذا أخاف خسارتها، أحبك يا توأم روحي.

أعـشق تلك اللحظة عندما تتسلل مـلامحك فـي ذاكرتي فـابتسم لا إرادياً.

أحببتك حتى الحب توقف عند عينيكِ، أحببتك حتى نطقت كل قطرة من دمي بأني أعشقك، أحببتك حتى ذرفت العين دموع الخوف إذا فكرت في بعدك، أحببتك حتى نسيت كل حياتي وأصبحت أنت حياتي.

يُعرّف الحب باللغة على أنه إحساس عظيم وقويّ يشعره المرء اتجاه شخصٍ ما، الأمر الذي يجعله ينجذب له عاطفيّاً بشدّةٍ ويتأثر به، فيرغب في مُشاركته جميع لحظات حياته والبقاء معه للأبد، وهو شعور جميل يرى فيه المرء شريكه في غايةً الأهميّة بالنسبة له ويجعله أحد أولوياته، وتُرادفه العديد من المُصطلحات العميقة، كالعشق، والاعتزاز بالحبيب، والرغبة القويّة بالعناية به ورعايته باستمرار، وهو شعور ينمو ويزداد بمرور الوقت، فيروق اضغط هنا، المزيد من المعلومات، هنا، اقرأ المزيد، الموقع الإلكتروني، احصل على المزيد من المعلومات، تحقق هنا. فيه الحبيب لحبيبه ويُصبح مصدراً للإلهام والشغف وسبباً من أسباب السعادة والراحة.[٢]

لا شيء أجمل من سماع صوتك ورؤية ابتسامتك، لا أُريد أكثر من ذلك، سيدتي لأني حين أظمأ أنظر إليكِ، وأنسى تعبي وحين أشتاق لك أشبك يدي بيدك.

الحب هو الشعور بالإعجاب والميل إلى شخص ما، فيشعر المحب بالسعادة والسرور معه، والحب مبني على الصدق والإخلاص والتضحية، وله أسماء عديدة، منها: الهوى، والعشق، والهيام، وغيرها من الأسماء، وفي هذا المقال سنقدم لكم كلمات عن الحب.

حبيبتي يا أجمل نساء الأرض، بماذا أصفكِ، بماذا أشرح إحساسي نحوكِ، وأنتِ من تغلغل حنانكِ في أوردتي، وتسربت نسمات هواكِ في شراييني، بماذا أصفكِ وكل الحزن يتبدد بين راحتيكِ، يا من ترسمين بابتسامتكِ الفرح لقلبي وتنشرين عبيركِ زهواً.

بهمس النفوس وبلغة العيون أردد (أحبك).. ينبض القلب باسمك وأنفاسي تردّد حبك، وتتساوى الفصول برحيلك وتزهر الورود بمجيئك.. يا من أسرني وفي مراكبه قيّدني وبغرامه سلبني.

قهوتي أنتِ حلاها، وزعلتي أنتِ رضاها، وعلتي أنتِ دواها، ونظرتكِ عمري فداها.

يمضي الوقت في غيابك، أغمض عيني وأشير للسماء، وأتحسّس روحك بجانبي، وأخاطب ما تبقّى منك فأنا دوماً عاشق لجنونك.

لستُ أشك في أن الحب هو أخفّ أسباب الذنب، وأكثرها تبريراً لطلب الغفران.

أريد أن أصرخ بأعلى صوت، أريد أن أكتب بكل أقلام العالم أحبك أنت، إليك أسطر وسأسطّر أحرف الحب من دماء القلب، أنت التي فجّرت فيّ كل طاقات الإبداع فأصبحت بك مبدع ومن أجلك أبدع، لقد حقّقت كل ما أصبو إليه فاجتزت الصعاب ووصلت إلى المستحيل، وذلك بدافع حبّك بعد توفيق الله أنني لو سطّرت لك أجمل الكلمات وأعذبها لم أوفك حقك.

رغم عدم امتلاك علماء النفس قدرات الشعراء البلاغيّة العاليّة ودقّة الوصف، إلا أنهم اجتهدو أيضاً في التعبير عن شعور الحب وتعريفه من خلال الأبحاث العلميّة والتجارب الحيايتّة والعمليّة على الأشخاص الواقعين تحت تأثيره، حيث حدد بعضهم عواملاً ينتج عنها هذا الشعور ولخصوها في مبدأ واحد وهو التواصل والمُشاركة والدعم الذي ينتج عنه علاقةً مُترابطة وقوية جداً بين الأطراف، وتترتب عليها مشاعر عاطفيّة وفيسيولوجيّة عظيمة تتمحور حول الرعاية، والحماية، والاهتمام، والعطف، وغيرها من المشاعر التي قد تتشابه مع ما ذكر من قبل حول هذه العاطفة العميقة.[٣]

Report this page